ضَحِكْتُ عِنْدَمَا قَالُوا:
نُرِيدُ السِّلْمَ لا الْحَرْبَا.
وَهُمْ سَرَقُوا حَيَاةَ الطِّفْلِ والأُمِّ
وَهُمْ مَنْ عَكَّرَ اللَّيْلَ
وَقَصَّ قِصَّةَ اللُّغْمِ.
فَذَا كَذِبٌ وَبُهْتَانُ
فلَنْ يَرْضَى بِحَقِّ الشَّعْبِ شَيْطَانُ!
وَلَنْ يَبْكِي عَلَى الْمَصْلُوبِ مَنْ شَكَّ بِهِ حَرْبَه!
**